هجمة أهل النفاق على الإسلام
(ماذا يريدون من المرأة )
يهاجمون الحجاب والجلباب, ويطالبون بالسفور والاختلاط ,وينادون بمساواة الرجل والمرأة وعمل المرأة وحرية المرأة ,فأي مساواة يريدون ؟! وأي عمل يقصدون ؟!وأي حرية ينشدون ؟! أهي المساواة التي تتوافق مع الفطرة وتتناسق مع طبيعة المرأة ؟أم هي مساواة الشذاذ ؟.
إن المساواة عندهم هي أن تكون المرأة سلعة في يد عباد المادة والمال , مستعبدة في يد الرجل ,يستمتع بها ويستذلها و يدنسها ويهين كرامتها وينتهك عرضها وشرفها ,ثم يلفظها لفظ النواة ,المرأة عندهم عارضة في دور الأزياء ,وراقصة في دور البغاء ,غانية في دور الدعارة والتمثيل ,ند للرجل وممثلة معه متصارعة معه ومزاحمة له ........
هذه هي المساواة عندهم, ثم هم يريدون أن تكون بيوت المسلمين خربة .
أما المساواة في الإسلام فأرع سمعك لقول الله عز وجل {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة }..(البقرة :228),ولقوله صلى الله عليه وسلم "إنما النساء شقائق الرجال "(أخرجه أحمد والترمذي ), فالمرأة شقيقة الرجل ,تكمله ويكملها , وهو رجل برجولته وقوامته ,وهي امرأة بأنوثتها وعفتها .
المرأة عندهم بغٌّي من البغايا أمة من الإماء , والمرأة عندنا أم رءوم وزوج حنون وأخت كريمة ,طهرٌ وحشمة وعفاف , وحياء وشرف وإباء , مربية أجيال , وصانعة أبطال , وغارسة فضائل ,ومرضعة مكارم , وبانية أمم وأمجاد .
(بكرى أحلى )
لاشيء يرفع الوضيع ويكرم الفقير ويرجح عقل الجاهل مثل صحبة كتاب الله عز وجل .
(ماذا يريدون من المرأة )
يهاجمون الحجاب والجلباب, ويطالبون بالسفور والاختلاط ,وينادون بمساواة الرجل والمرأة وعمل المرأة وحرية المرأة ,فأي مساواة يريدون ؟! وأي عمل يقصدون ؟!وأي حرية ينشدون ؟! أهي المساواة التي تتوافق مع الفطرة وتتناسق مع طبيعة المرأة ؟أم هي مساواة الشذاذ ؟.
إن المساواة عندهم هي أن تكون المرأة سلعة في يد عباد المادة والمال , مستعبدة في يد الرجل ,يستمتع بها ويستذلها و يدنسها ويهين كرامتها وينتهك عرضها وشرفها ,ثم يلفظها لفظ النواة ,المرأة عندهم عارضة في دور الأزياء ,وراقصة في دور البغاء ,غانية في دور الدعارة والتمثيل ,ند للرجل وممثلة معه متصارعة معه ومزاحمة له ........
هذه هي المساواة عندهم, ثم هم يريدون أن تكون بيوت المسلمين خربة .
أما المساواة في الإسلام فأرع سمعك لقول الله عز وجل {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة }..(البقرة :228),ولقوله صلى الله عليه وسلم "إنما النساء شقائق الرجال "(أخرجه أحمد والترمذي ), فالمرأة شقيقة الرجل ,تكمله ويكملها , وهو رجل برجولته وقوامته ,وهي امرأة بأنوثتها وعفتها .
المرأة عندهم بغٌّي من البغايا أمة من الإماء , والمرأة عندنا أم رءوم وزوج حنون وأخت كريمة ,طهرٌ وحشمة وعفاف , وحياء وشرف وإباء , مربية أجيال , وصانعة أبطال , وغارسة فضائل ,ومرضعة مكارم , وبانية أمم وأمجاد .
(بكرى أحلى )
لاشيء يرفع الوضيع ويكرم الفقير ويرجح عقل الجاهل مثل صحبة كتاب الله عز وجل .