إثارة الغريزة الجنسية لدى الشباب …… رسالة بعض وسائل الإعلام اليوم
إلى أين يلجئ الشباب (لقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :يا معشر
الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم
فإنه له وجاء (متفق عليه)
فالصوم وجاء للشهوة والجوع يطفئ الغريزة ولكن إلى متى في ظل إلحاح
الإعلام الاباحي والمسلط على شبابنا من الجنسين (الدراما التركية على سبيل
المثال )
فأن قلنا لهم اغلقو التلفاز فهل يذهبون إلى أعمالهم مغمضي العيون حتى
لا يروا إعلانات الشوارع والجرائد والمجلات ؟
فيا إعلامنا رفقا بشبابنا
نعلم أن السماء مفتوحة والغزو الثقافي والفكري قائم والتقدم التقني في
عالم الاتصالات سريع الإيقاع وفي كل ساعة هناك ما هو جديد فهل
اعددنا لذلك ما نحافظ به على هويتنا وقيمنا
إن دولنا العربية تملك صروح إعلامية على أعلى مستوى ومدنا للإعلام
بها احدث تكنولوجيا العصر ولكننا نأمل حل مشاكل شبابنا من خلال
استخدامنا الرشيد لما نملك
فاللاعلام سلطة وقوة وتأثير جعلته في الآونة الأخيرة المؤثر الأول
في سلوكيات الأفراد فله القدرة على التغيير السحري في عقول الشباب
والأطفال والكبار من خلال وسائله العديدة وأنماطه المختلفة فإذا أردنا
أن نعالج مشكلة الأبواب الخلفية للزواج السري فعلى أولي الأمر
وأرباب الفكر المستنير رحمة بشبابنا من الجنسين الاجتهاد في إعلام
الناس بأن الأمر ليس بالمغالاة بالمهور والمطالبة بما يثقل الظهور فقد زوج حبيبنا
وغرة أعيننا رسولنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم احد أصحابه بما معه
من القرآن الكريم ؛وزوج ابنته الزهراء من الإمام علي رضي الله عنهما وكان من
أساس البيت وسادة من ليف وليس من بيت له أربع غرف وإضافة إلى أجهزة
الاوتوماتيك كما تشترط بنات اليوم .
لذا أناشد أصحاب البصيرة الثاقبة أن يدركوا عواقب الأمور قبل أن تستفحل المشاكل
أكثر من ذلك بأن ينصروا الشباب بأمور ديننا الحنيف السمح ففيه الحلول لكل
القضايا وصالح لكل زمان ومكان
نايف
(العقل نعمة لكن احيانا يسبب انتكاس)
إلى أين يلجئ الشباب (لقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :يا معشر
الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم
فإنه له وجاء (متفق عليه)
فالصوم وجاء للشهوة والجوع يطفئ الغريزة ولكن إلى متى في ظل إلحاح
الإعلام الاباحي والمسلط على شبابنا من الجنسين (الدراما التركية على سبيل
المثال )
فأن قلنا لهم اغلقو التلفاز فهل يذهبون إلى أعمالهم مغمضي العيون حتى
لا يروا إعلانات الشوارع والجرائد والمجلات ؟
فيا إعلامنا رفقا بشبابنا
نعلم أن السماء مفتوحة والغزو الثقافي والفكري قائم والتقدم التقني في
عالم الاتصالات سريع الإيقاع وفي كل ساعة هناك ما هو جديد فهل
اعددنا لذلك ما نحافظ به على هويتنا وقيمنا
إن دولنا العربية تملك صروح إعلامية على أعلى مستوى ومدنا للإعلام
بها احدث تكنولوجيا العصر ولكننا نأمل حل مشاكل شبابنا من خلال
استخدامنا الرشيد لما نملك
فاللاعلام سلطة وقوة وتأثير جعلته في الآونة الأخيرة المؤثر الأول
في سلوكيات الأفراد فله القدرة على التغيير السحري في عقول الشباب
والأطفال والكبار من خلال وسائله العديدة وأنماطه المختلفة فإذا أردنا
أن نعالج مشكلة الأبواب الخلفية للزواج السري فعلى أولي الأمر
وأرباب الفكر المستنير رحمة بشبابنا من الجنسين الاجتهاد في إعلام
الناس بأن الأمر ليس بالمغالاة بالمهور والمطالبة بما يثقل الظهور فقد زوج حبيبنا
وغرة أعيننا رسولنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم احد أصحابه بما معه
من القرآن الكريم ؛وزوج ابنته الزهراء من الإمام علي رضي الله عنهما وكان من
أساس البيت وسادة من ليف وليس من بيت له أربع غرف وإضافة إلى أجهزة
الاوتوماتيك كما تشترط بنات اليوم .
لذا أناشد أصحاب البصيرة الثاقبة أن يدركوا عواقب الأمور قبل أن تستفحل المشاكل
أكثر من ذلك بأن ينصروا الشباب بأمور ديننا الحنيف السمح ففيه الحلول لكل
القضايا وصالح لكل زمان ومكان
نايف
(العقل نعمة لكن احيانا يسبب انتكاس)